مرحباً بك أخي الزائر أنت لم تقم بالتسجل في المنتدى ؟؟
يمكنك المشاركة معنا و الأستفادة من جميع خدمات المنتدى بالتسجيل معنا ( بالنقر على زر تسجيل )
ثم أكمل جميع البيانات المطلوبة
مرحباً بك أخي الزائر أنت لم تقم بالتسجل في المنتدى ؟؟
يمكنك المشاركة معنا و الأستفادة من جميع خدمات المنتدى بالتسجيل معنا ( بالنقر على زر تسجيل )
ثم أكمل جميع البيانات المطلوبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» عميد كلية المجتمع بالشحر يبعث رسالة شكر وثناء للمجلس الأهلي بالشحر
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالثلاثاء نوفمبر 17, 2015 4:23 am من طرف ngema

» لجنة الخدمات بالمجلس الأهلي بالشحر تقوم برفع القمامات التراكمية تمهيدا لعملية الرش الضبابية في كافة أحياء مدينة الشحر
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالثلاثاء نوفمبر 17, 2015 4:19 am من طرف ngema

» وثيقة صلح وتحكيم تخمد فتنة قبلية كادت أن تستعر
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالثلاثاء نوفمبر 17, 2015 4:13 am من طرف ngema

» حصري : تحميل كتاب : كشف مغالطات السقاف على تاريخ بامخرمة والشواف
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأحد نوفمبر 15, 2015 7:14 am من طرف ngema

» حصرياً تحميل كتاب : من الالعاب الشعبية رقصة العدة للباحث عبدالله صالح حداد
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالسبت نوفمبر 07, 2015 6:48 am من طرف انور السكوتي

» برنامح كتابة المعادلات الرياضية عن طريق الورد
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالخميس مايو 21, 2015 8:42 pm من طرف النصرة لدين الله

» مقامة متاعب الأسفار في رحلتي إلى جزيرة زنجبار للمؤرخ الشاعر عبد الله باحسن جمل الليل
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالسبت يناير 17, 2015 8:07 pm من طرف رحال

» الشيخ مبارك باشحري خطيب ساحة الحرية بالشحر يدعوا المعتصمين في الساحات إلى الإستمرار فيها , والتحصن من كل شيء يقلل من حجمها .
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالإثنين نوفمبر 24, 2014 5:29 am من طرف ngema

» مهرجان بشائر الإستقلال بمدينة الشحر في عده التنازلي
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالإثنين نوفمبر 24, 2014 4:59 am من طرف ngema

» عودة قافلة ابناء الشحر لمدينتهم بعد ايصال تبرعات الاهالي للمعتصمين بالعاصمة عدن
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالجمعة نوفمبر 21, 2014 6:59 pm من طرف انور السكوتي

تصويت
هل تؤيد فكرة حجب الصور و الروابط عن زوار المنتدى ؟
نعم الصور و الروابط
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_rcap0%إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
نعم الصور فقط
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_rcap0%إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
نعم الروابط فقط
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_rcap63%إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_lcap
 63% [ 5 ]
لا
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_rcap38%إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ I_vote_lcap
 38% [ 3 ]
مجموع عدد الأصوات : 8
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
برنامح كتابة المعادلات الرياضية عن طريق الورد
حادث فظيع يحصد تسعه ارواح من ابناء الشحر
نبذة تاريخية عن مدينة الشحر ( الجزء الأول )
للتثبيت : كتب في المكتبات
صدق أو لا تصدق ( قرون في عجوز من الصين )
خاص بالصور التاريخية المحلية ( متجدد )
قبائل حضرموت عند ابن جندان
(((((حقيقة موطن ابن ماجد)))))
مدينة الشحر
مساجد مدينة الشحر
عدد زوار المنتدى

.: أنت الزائر رقم :.

------- معلوماتك ------ إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Geouser ---- سجل الزيارات ----
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 59 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 59 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 104 بتاريخ الأربعاء فبراير 16, 2011 11:49 pm

 

 إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحفادالشهداءالسبعة
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


ذكر
البلد : حضرموت
تاريخ التسجيل : 09/05/2011
عدد المساهمات : 123
نقاط : 9669
السٌّمعَة : 0

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Empty
مُساهمةموضوع: إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ   إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأربعاء أغسطس 29, 2012 6:17 am

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وو

بسم الله الرحمن الرحيم
انتشار السلاح كالنار في الهشيم وإطلاق الرصاص في الأفراح والمناسبات والأعياد

لقد اعتاد أبناء الشعب في كثير من المناطق على أن يطلقوا النار في الأفراح والمناسبات السعيدة تعبيرا عن البهجة والسرور والفرحة حيث في خضم الأزمة وتجمعات المختلفين يحضر شخص ويشهر سلاحه عاليا ويبدا بإعداده أمام كل الناس وعلانية ثم يرفع مقدمة السلاح الى أعلى ويبدا بإطلاق الرصاص في الهواء ليثبت رجولته وقدرته على التمييز بحمل السلاح واستخدامه في ظل الظروف التي يجرؤ الآخرين على التلفظ بوجود سلاح لديهم.
أن كل هذه الأعمال تعود بالمسؤولية الكاملة على الأجهزة الأمنية التي لا تضرب بيد من حديد على كل من يستخدم سلاحا او يحوزه بدون ترخيص.
حيث أن اغلب من يقدمون بهذه الظاهرة هم أبناء التجار وأيضاً منهم أبناء للأجهزة الأمنية على اختلاف تسميتها إما بان يقوموا بذلك بشكل مباشر او يقوم بهذه الأعمال أشخاص من أقربائهم او أصدقائهم حيث يعطونهم حق استخدام السلاح والشرطة تمر بجانب العرس الذي تطلق فيه النار وهي كالصماء او تغلق آذانها ولا تحرك ساكنا بالرغم من أننا نقرأ في الصحف عن التهديد بوقف فعاليات الفرح حتى يتم تسليم السلاح وتسليم مطلق النار في الفرح لنفسه للشرطة ولكن ضيقة الأمر غير ذلك فالشرطة لا تتدخل إلا عند وقوع الكارثة فإذا أطلقت النار في الأفراح ولم يقع ضحايا او مصابين فالأمر عاديا ولا تتدخل الشرطة إما إذا وقع ضحايا فتسرع الشرطة بالتحقيق في الحادث وفي النهاية بحال الأمر عشائريا و تنتهي الأمور بعطوة عشائرية وتنتهي بفنجان قهوة على أنها قضاء وقدر.
هذه العادة قضية وسيئة ويطالب كل ذوي العقود بالعمل ضدها واصطحابها بالتوعية والإرشاد والنصح وإيقاع العقوبة المناسبة لكل من يمارسها.
* المواطنون يطالبون الجهات المختصة بالقيام بدورها على أكمل وجه في مكافحة هذه الآفة.
* الدعوة إلى تفعيل الإعلام وإقامة الندوات والبرامج التلفزيونية والإذاعية لمعالجة ظاهرة إطلاق النار في الأفراح. .
وتشكل ظاهرة إطلاق النار في الأفراح إحدى الظواهر الخطيرة التي يعاني المجتمع اليمني من تفشيها، حيث خلفت هذه الظاهرة مشاكل كثيرة بين العائلات، وراح ضحيتها عدد غير قليل من الأبرياء الذين لا ذنب لهم سوى أنهم جاؤوا لتهنئة أصحاب الفرح ومشاركتهم فرحتهم وتقديم واجب اجتماعي نحوهم، وتشير الإحصائيات إلى أن هذه الظاهرة آخذة بالتنامي، وأنها تسببت في إراقة دماء الكثير من الأبرياء، فضلاً عن أنها تحدث حالات من الفزع والإزعاج في أوساط المواطنين الذين طالبوا الجهات المختصة بذل جهودها من أجل وضع حد لهذا الاستهتار المتعمد والخطير بحياتهم، والقضاء على هذه الآفة.
"مجلة سعاد " تلقي الضوء في التقرير التالي على المخاطر التي خلفتها هذه الظاهرة وانعكاساتها على المجتمع، وسبل علاجها..
وقد عبر مواطنون عن قلقهم جراء استمرار سقوط ضحايا نتيجة سوء استخدام السلاح أو العبث به من قبل أفراد وجماعات يمنية مسلحة، وهو ما يدخل في إطار ظاهرة فوضى السلاح المنتشرة في الأراضي اليمنية وبالأخص في محافظ حضرموت وطالب المواطنون السلطة المحلية ، والأجهزة الأمنية والنيابة العامة، بالتحقيق الجدي في هذه الأحداث وتقديم الضالعين فيها للعدالة.
هذا ويعتقد مطلقو الرصاص في الهواء أن قيامهم بهذه الأعمال يدخل البهجة والسرور إلى نفوسهم ونفوس أهل العرس، حيث اعتادوا على القيام بهذه العمليات التي اعتبروها تراثاً من تراثنا الشعبي، وأشار العديد من مطلقي النار في إحدى الحفلات التي أقيمت في حضرموت والشحر لـ"لمجلة سعاد" أنهم يهدفون من وراء ذلك إلى إضفاء نوع من السعادة والفرح على أجواء الاحتفال، وأنهم يطلقون النار مجاملة لأصحاب الفرح ومحبة في العريس، غير آبهين بما قد يسفر عن ذلك من نتائج وخيمة قد تودي بحياة أبرياء ممن جاؤوا لمشاركة أهل العرس فرحتهم وتهنئتهم في هذه المناسبة السعيدة التي سرعان ما تتحول إلى بيت عزاء.
لذلك نبحث عن سبب تنامي ظاهرة انتشار السلاح بكثرة واللعب والتباهي به وإطلاق الرصاص في الأعراس والمناسبات والمسيرات السلمية ....
وما هي الطرق والوسائل التي تجعلنا نتكاثف يدا بيد لنضع الحد اللازم لتفشي هذا الوباء السرطاني المسمى "اطلاق النار في الاعراس وغيره من المناسبات والمسيرات "؟
ماذا عن الأمهات الثكالى اللواتي فقدن فلذات أكبادهن برصاصة ثقيلة اخترقت أجساد أبنائهن وقطعت أحلامهم؟
هل الى هذا الحد أصبح مجتمعنا الحضرمي مليئا بمظاهر الانفلات المتخلفة التي تشكل عائقا أمام تقدمنا نحو مستقبل مزدهر وآمن؟
هل فعلا إطلاق الرصاص في المناسبات يجعلنا نشعر بالسعادة المطلقة لمجرد سماع دوي الرصاص؟

هل أصبحت أرواحنا رخيصة الى هذا الحد الذي يحجب أمام أعيننا التفكير بشكل عقلاني ومنطقي قبل أن نضغط على الزناد؟
وقد حصدت ظاهرة اطلاق الرصاص في الأعراس والمناسبات أرواحا كثيرة لأناس أبرياء ذنبهم الوحيد كان رغبتهم الشديدة في المشاركة بالأفراح وإتمام الواجب على أكمل وجه. إذ لا تقتصر هذه الظاهرة الخطيرة على خطف ارواح الأبرياء فحسب إنما تسبب الازعاج والخوف لدى السكان القاطنين على مقربة من عرس يتم فيه اطلاق النار. وفي كثير من الأحيان يستيقظ الأطفال وكبار السن مذعورون من دوي الرصاص، إذ تصبح ساحة العرس وكأنها ساحة حرب.
ويبقى سؤال. أين السلطة التي من واجبها الحفاظ على أمن وسلامة الجمهور؟ لماذا لا تعالج القضية جذريا ولا تعاقب الذين يطلقون الرصاص في المناسبات و الاعراس ويعرضون حياة العريس والعروس وكل المشاركين والجيران وكل من يتواجد في المكان وعلى مقربة منه للخطر؟ نا الحضرمي مليئا بمظاهر الانفلات المتخلفة التي تشكل عائقا أمام تقدمنا نحو مستقبل مزدهر وآمن؟
ما هي الطرق والوسائل التي تجعلنا نتكاثف يدا بيد لنضع الحد اللازم لتفشي هذا الوباء السرطاني؟ وبأي حق تسلب أرواح أبرياء لمجرد تعبير غير مسؤول وغير حضاري عن فرحة في عرس؟ هل صوت الرصاصة ودويها أجمل من صوت الزغلوطة؟
لقد تفشت في الآونة الأخيرة ظاهرة إطلاق الرصاص والتباهي به في المناسبات وخاصة في الأعراس وهي ظاهرة آخذة بالتنامي في مجتمعنا. ويعتقد البعض أن إطلاق الرصاص في الأعراس هي طريقة يعبر بها الفرد عن شعوره بالسعادة لفترة زمنية قصيرة، لكنها وللأسف الشديد كفيلة بخطف أرواح الصغار والشباب والكبار كما حدث قبل فترة من الزمن، و قبل أشهر في الشحر عندما أصيبت طفلة تبلغ من العمر12 عام بجرح في يدها عندما كانت تنشر الغسيل على سطح منزلها (تبرح الثياب أو تلفهن وتنزلهن من على الحبل) ، وفجأة أحست بشي جرحها في يدها وأسال الدم فذهبت مع والدها مباشرة إلى المستشفى في حوالي الساعة السابعة مساءاً تقريباً فلم يلتفت إليها الطبيب المناوب أنداك لا هو ولأغيره نظراً لزحمة المرضى هناك وقال لا بوها أحد الصيادلة أذهب إلى العيادة أفضل لك ، وبعدها عمل لها الصيدلاني بالعيادة الخاصة تصفية وتضميد فقط دون فحص أو كشفية وقال لها جرح بسيط ستكونين غداً بخير إن شاء الله تعالى وفي اليوم التالي تورمت يد الطفلة وأحست بالألم فذهبت في الصباح مرة أخرى لمستشفى الشحر الطبي العام وعملوا لها كشفية وفحوصات لأزمة وأتضح أن سبب الجرح العميق بيدها كانت رصاصة نازلة إي ساقطة من أعلى للأسفل وأسقرت بيدها وسببت ألماً وتورماً والحمد لله قام الدكتور زاهر بامطرف بإخراج الرصاصة من يدها فذهب والدها بعد ذلك لتأكد من إين أتت الرصاصة ومن أطلاقها فتذكر انه وفي ذلك اليوم وتلك الليلة كان زواج بالحارة ليبعد عن منزلهم إلا القليل ، سمع منه صوت إطلاق رصاص وتأكد من جيرانهم أنهم هم من أطلقوا هذا النوع من الرصاص الحي في ليلة زفاف فرح ابنهم و ابنتهم وفرحوا وغنوا ورقصوا وأطلقوا الرصاص ، وجرحوا وأصابوا وألموا أبناء الناس من بعدهم وتحولت أفراحهم إلى ماسي يدفع البقية ثمنها من دمائهم و المنطق السليم الذي يقول إن هذه الأعمال غير مقبولة ولا تمت بصلة لعادات مجتمعنا ولا تتناسب مع ثقافتنا وشريعتنا وعصرنا المتعولم الذي وصلنا اليه في هذا القرن من الزمان ولكن المصيبة والفاجعة الكبرى التي تلت تلك الحادثة وليست ببعيدة أو غريبة عنها ولكنها كانت أشد ألماً وحزنا ً للشحر بأكملها ، و قبل أن نخوض في خضمها دعونا نلتمس العذر لمرتكبها وذلك بدليل قول الله تعلى {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً} أي لا ينبغي لمؤمنٍ ولا يليق به أن يقتل مؤمناً إِلا على وجه الخطأ لأن الإِيمان زاجرٌ عن العدوان {وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ يَصَّدَّقُوا} أي ومن قتل مؤمناً على وجه الخطأ فعليه إِعتاق رقبةٍ مؤمنة لأن إِطلاقها من قيد الرق كإِحيائها، وعليه كذلك ديةٌ مؤداه إِلى ورثة المقتول إِلا إِذا عفا الورثة عن القاتل فأسقطوا الدية، وقد أوجب الشارع في القتل الخطأ شيئين: الكفارة وهي تحرير رقبة مؤمنة في مال القاتل، والدية وهي مائةٌ من الإِبل على العاقل
ثم بين تعالى حكم القتل العمد وجريمته النكراء وعقوبته الشديدة فقال {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا} أي ومن يقدم على قتل مؤمن عالماً بإِيمانه متعمداً لقتله فجزاؤه جهنم مخلداً فيها على الدوام، وهذا محمول عند الجمهور على من استحل قتل المؤمن كما قال ابن عباس لأنه باستحلال القتل يصبح كافراً {وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} أي ويناله السخط الشديد من الله والطرد من رحمة الله والعذاب الشديد في الآخرة.
و بداية قصة أشد ألما وحزنا من الأولى ولكن بعد إخراج رصاصة الطيش أو الغدر من جثة الشهيد طالب العلم الزاهد حافظ 14جزء من كتاب الله وحيد أمه التي أحسنت تربيته وسهرت الليالي من أجل راحته وسلامته حتى جعلته من أوائل الطلاب بمدرسته الجلاء بحوطة الشحر وهو لم يكمل بعد من العمر سوى 15عام ، و في مستشفى الشحر الطبي العام أخرجت رصاصة الموت من قبل الدكتور وجيه صياد الساعة الحادية والنصف ليلاً من جسد الطفل الشهيد ، من كان ذات يوم يوقظه أهله فجراً ويصلي جماعة بمسجد الفرقان الذي يحفظ بإحدى حلقاته القرآن ويقف به أحيانا ليذكر الناس بما تعلم واستفاد منه ليذهب بعد ذلك إلى بيت جده سعيد محفوظ باسدس ليقبل رأس أمه ويد جده و خاله محمد وخالاته ويذهب لأبيه ليصبح عليه ويعود ليرتب كراريسه ويراجع دروسه ليستعد للذهاب إلى مدرسته الجلاء مع بقية زملائه ويرجع معهم ليبدأ يومه كالعادة ولكنه وللأسف و يا أسفاه على ما حدث في ذلك اليوم ولا أريد أن أقول: إنه كان يوماً مشؤوماً فا رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه علمنا ألا نسب الدهر ولكن قدر الله وما شاء فعل خرج محمد ولم يعد إلى حضن أمه التي عانت الزفرات من أجله وكل يوم تنتظره كالعادة ليتناول فطوره معها ومع خالاته اللواتي كن بانتظاره لحظة قرع جرس فسحة مدرسته ليعد إلى بيته مع صديقه وزميل دراسته صالح بريك الذي سقط حمودي بجانبه في حدود الساعة التاسعة والنصف صباح يوم الأحد الموافق26/2/2012م على الخط العام عند جولة الخور مقابل إشارات المرور المنطفئة لتنطفئ شمعة من شمعات الشحر التي كانت يمكن أن تضيئ بعلمه في المستقبل برصاصة نازلة من بعيد أو يعتقد أنها من حي المنصورة أي ساقطة مرة أخرى ولكن هذه المرة بكتف محمد الأيمن وبجانب عنقه وخط نزولها منحي / إلى جهة القفص الصدري اليسرى حسب كلام الدكتور وتُقطع شريان القلب لتستقر بقفصه الصدري من الجهة اليسرى ، رصاصة لا تعرف الرحمة والشفقة بحمودي وأمه المطلقة التي أبت الزواج لغرض تربيته عسى أن ينفعها وتقر عينها به وبدلاً من أن يقرع بيت جده كالمعتاد به قرعه غيره أحد زملاء دراسته ليوقد مضجع أمه وخالاته وجده وخاله بخبر مؤلم ومفزع وهو سقوط محمد الناجح بدروسه ومدرسته وحلقته بالمسجد أرضاً وهو يسيل دماً قبل أن تسقط حكومة الظلم والفساد وبائعي السلاح والرصاص القاتل والفاسد جنوداً وضباطاً جنوبين وشماليين وغيرهم مفسدين في الأرض متعاونين لدخول السلاح وبيعه بمدينة الشحر ليحولوا حياة الناس الى تعاسة دون حسيب ورقيب فيا إصلاح وعُبّاد يا مجلس فساد يا مدرسين وطلاب إلى متى الخمول والكساد ومن الضحية القادمة في البلاد يا أبناء سعاد رصاص طائش لا يعرف محمد و سعاد والكل يتفرج يا علماء يا مصلحين يا فساد يا من انتخبناهم لحل مشاكلنا ولم يلتفتوا لنا ولكنهم تكالبوا على مصالحنا وساحتنا وأرضنا ولكن إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!
والله أتدرون يا أبناء الشحر البوا سل يا أحفاد الشهداء السبعة أن اخر سؤال تلفظ به حمودي الهندي لصديقه قبل دخول الرصاصة جسده هو عن رشاد العوبثاني من أستشهد قبله وكان يسأل عن ماذا فعلوا في قضية مقتله وفجأة قال أه شيء فبصني في رقبتي ومباشرة سار خطوة وقدف دماً وسقط أرضاً وبكت عليه شحراً وحزن عليه كل بيت بسعاد وكل أماً وأباً وإلى اليوم مازال ولم يزال السلاح يتنشر ويباع ويطلق به في الأفراح والمناسبات والأعياد دون حسيب ورقيب ولا أحد يجيب صرخة أم محمد ولا جديد عن مقتله من قريب أو بعيد وبشر القاتل ولو بعد حين ........وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء .".

آية تهديد ووعيد ولكن ما أعظم ما فيها من شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطر المكلومين، فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يقتص له ممن ظلمه ولو بعد حين ولم تنتهي الحكاية فللقصة بقية ولكن هذه المرة طفلة من حارة المجورة كانت تلعب مع أخواها وصديقاتها الصغار وعند قدوم المناظل باعوم إطلق النار ونزلت رصاصة من مسافة الأستقبال الحار لتحرق وتخرق ظهر الطفلة برمدان والحمد لله على كل حال لم تمت الطفلة منال بنت التسع أو الثمان سنوات ، ومن قريب بعد ةهذا العيد أخترقت رصاصة كانت نازلة من بعيد طبلون سيارة حسين الدقيل والحمد لله أمتص الطبلون قوة الرصاصة الحارقة الخارة النازلة من السماء على بعد 500 متر تهوي للأرض دون رحمة وعناء .
ولكن ظاهرة استخدام وإطلاق النار في الأعراس تعتبر وباء وآفة خطيرة لا يمكن السكوت عليها
والرصاص المتطاير قد يخترق أجساد الأطفال والكبار دون استئذان وتحولهم الى جثث هامدة او مشلولة لا تتحرك من أجل ارضاء غرور بعض المستهترين والمتهورين
أين العقلاء طالبوا الجهات المعنية بحل هذه المشكلة ووضع حداً لها وطالبوا الأذرع الامنية بتطبيق العقوبة بحق هؤلاء بحزم على كل من يستخدم السلاح في الأعراس وغيرها من المناسبات ....
وللأسف تنامت هذه الأيام وبصورةٍ مخيفة ظاهرة إطلاق النار في الأفراح والمناسبات التي يشهدها عدد من مدن وقرى حضرموت والشحر خلال أيام الأعياد والمناسبات والأفراح مسببةً تهديداً صريحاً لأرواح المواطنين الذين جاؤوا لهذه الأفراح من أجل مشاركة أهل الزواج وتهنئتهم بالمناسبة ليجدوا أنفسهم يعيشون دقائق مرعبة تنذر بتحويل هذه الأفراح إلى أحزان وسط حيرة الكثير من العقلاء الذين أذهلهم تنامي هذه الظاهرة. وتبدأ فصول التهور عندما يحمل مجموعة من الأشخاص أسلحتهم الرشاشة لحظة تحرك موكب الفرح باتجاه قاعة أو مكان الاحتفال ليقوموا بإشهارها عالياً وبشكلٍ علني أمام كل الناس ويمطرون السماء بوابلٍ من الرصاص معتقدين أنهم بهذا الفعل قد أثبتوا رجولتهم وهم يعبرون عن فرحتهم بصورة مخالفة ، لتبدأ ردة الفعل من ثلةٍ من المستقبلين الذين يبادلونهم بنفس التعبير ويكون الرد عليهم بطلقات كثيفة تتجاوز في عددها ما أطلقه القادمون دون مراعاة من الجانبين للمخاطر المحتملة التي قد تحدث نتيجة الاستخدام السيئ والمخالف للسلاح. العديد من العقلاء طالبوا الجهات الأمنية بتطبيق العقوبة بشكل حازم على كل مستخدمٍ للسلاح في الأفراح ومصادرة أسلحتهم التي يفتقد غالبيتها للترخيص من الجهات المعنية حفاظاً على الأرواح وتطبيقاً للنظام .


عدل سابقا من قبل أحفادالشهداءالسبعة في الأربعاء أغسطس 29, 2012 7:57 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ngema
عضو ملكي
عضو ملكي
ngema


ذكر
البلد : alsheher
تاريخ التسجيل : 06/09/2010
عدد المساهمات : 1897
نقاط : 13972
السٌّمعَة : 3

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ   إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأربعاء أغسطس 29, 2012 5:48 pm

مشكور جدا اخي احفاد الشهداء السبعة على ها الموضوع ( المطول ) والذي يعد في نظري بحث لباحث في الشئون الامنية والسلامة العامة . وبالفعل اخي العزيز فظاهرة حمل السلاح في الاعراس واطلاق الرصاص في الهواء ابتهاجاً اصبحت ظاهرة في محافظتنا ( حضرموت ) بعد ان كانت مقتصرة على ( الهمج ) من ابناء المحافظات الاخرى .
وقد اجدت التعبير حينما وصفت هذا الهمجي ( وهذه اقل صفة يمكن ان نطلقها على هؤلاء حاملين السلاح في بيئة متحضرة ) انه (( يشهر سلاحه عاليا ويبدا بإعداده أمام كل الناس وعلانية ثم يرفع مقدمة السلاح الى أعلى ويبدا بإطلاق الرصاص في الهواء ليثبت رجولته وقدرته على التمييز بحمل السلاح واستخدامه في ظل الظروف التي يجرؤ الآخرين على التلفظ بوجود سلاح لديهم )) . وفي ظني ان مثل هؤلاء انما مجموعة من ذوي عقد النقص والمهووسيين الذين لم يجدوا شيئاً يثبتوا شخصيتهم سواء ( حمل السلاح ) والبتاهي به وكانه عنتر زمانه وهو اقل شجاعة من ( دون كيشوت ) .
يطلق الرصاص دون ان يحسب حساب للآخرين ولا يعلم حتى اين سيكون مستقر هذا الرصاص الذي يعبث به ( استعراضاً للقوة ) . لماذا هذا الشجاع ( الزناط ) لا يحمل سلاحه ويذهب به الى ساحات الشرف والنضال الحقيقية .
وفيما يتعلق بالحوادث المؤسفة التي واجهت الشحر خاصة بسبب ظاهرة اطلاق الاعيرة النارية في الهواء بسبب واحيانا من دون , فقد عانت البلد من حوادث عديدة منها حادثة الشهيد الهندي وان كنا نظن ان هناك جهات اخرى تقف وراء هذه الحادثة وليس مجرد ( ارتداد رصاصة ساقطة ) اما الحوادث الاخرى كحادثة الطفلة بنت ابن رمدان وغيرها فهذه معقولة لتضافر ظروفها .

والاهم اين دور السلطات الامنية ودور الائمة المساجد الذين ( اشبعوا اسماعنا ) بالحرام والحرام ... اين هم من مثل هذه الممارسات الشاذة والذخيلة على مجتمعنا المتحضر ( حضرموت ) . وكذلك الحال بالنسبة للمثقفين وعقال الحارات والسلطة المحلية وغيرها .

ونقطة اخيرة وفليعرف انفسهم هؤلاء ( المتحذلقين والزناطين ) انهم عال على مجتمع حضرموت وذخيلين عليه وان عليهم احترام عادات وتقاليد هذا المجتمع الذي استضافهم والا فليغادروا هذا البلد ويذهبوا الى صروماتهم وغيرانهم وجبالهم .. هناك حيث القبيلة وثقافة السلاح ..
اما هذه الارض فهي ارض الحضر .. ارض السلم والامان .. ويحق لنا كحضارم ان نفتخر بذلك .. لا ان نفتخر بالهمجية وسفك الدماء ونظن انها رجولة وشجاعة .
شكرا مجدا احفاد الشهداء السبعة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحفادالشهداءالسبعة
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


ذكر
البلد : حضرموت
تاريخ التسجيل : 09/05/2011
عدد المساهمات : 123
نقاط : 9669
السٌّمعَة : 0

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ   إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأربعاء أغسطس 29, 2012 7:43 pm

وقال لي أحد مطلقي النار الذي كان يحمل بندقية
رشاشة من نوع "كلاشنكوف" أنه يجد سعادة في إطلاق النار في الفرح، رغم أن
ذلك كلفه الكثير من النقود كثمن للرصاص الذي يطلقه، واعتبر أن ما أنفقه من
نقود على شراء الرصاص نوع من الهدية للعريس، وبسؤاله حول ما قد ينجم عن ذلك
من آثار قد لا تحمد عقباها قال مطلق النار الذي رفض الكشف عن اسمه أنه
واثق من قدراته على إطلاق الرصاص دون أن يتسبب في إصابة أي أحد، وأنه يصوب
سلاحه باتجاه السماء والمناطق المكشوفة، بمعنى أنه يأخذ احتياطاته الجيدة
قبل إطلاق النار . أما عن الإزعاج الذي يتركه صوت الرصاص خاصة في ساعات
الليل المتأخرة فأجاب شاب أخر وهو في العشرينات من عمره بقوله: من يحب
العريس يجب عليه أن يتحمل صوت إطلاق الرصاص، وأن الحفلة بمجملها لا تستغرق
سوى بضع ساعات، الأمر الذي يستطيع أي إنسان تحمله دون المبالغة في الأمور،
بل إنه أشار إلى أصوات الانفجارات الناجمة عن سقوط القذائف والصواريخ من
قبل الجيش أو أنصار الشريعة ، وقال: طالما أننا اعتدنا على أصوات تلك
الانفجارات فلماذا لا نتقبل هذه الأمور البسيطة التي تدخل علينا البهجة
والسرور، وتعطي أجواء الفرح نوعاً من السرور.
مبررات غير مقنعة
لكن
هذه المبررات لم تقنع الكثير من المواطنين العقلاء في الشارع الحضرمي ،
حيث رأى العديد منهم أن ظاهرة إطلاق النار والعبث بالسلاح من أبرز الظواهر
التي يجب معالجتها ومكافحتها بحزم ودون هوادة، خاصة وأنه سقط نتيجة هذه
الظاهرة العديد من المواطنين الأبرياء، وفي هذا الصدد طالب المواطنين في
الوادي والساحل الجهات المختصة ببذل كافة جهودها من أجل القضاء على هذه
الظاهرة التي أسموها بالوباء، وذكروا أنه لدى حضورهم إحدى الحفلات التي
أقيمت احتفالاً بزفاف أحد أبنائهم شاهدوا بأم عينهم مأساة وقعت جراء إطلاق
الرصاص من قبل بعض الأشخاص، حيث لم يخل هذا الاحتفال من عمليات إطلاق النار
في الهواء من قبل أصحاب العرس وأصدقاؤهم وأقاربهم، لكنها انتهت بمأساة راح
ضحيتها أحد المدعوين، حيث أصابته إحدى الرصاصات في صدره وفارق الحياة على
أثرها بعد وقت قصير، الأمر الذي حوّل الفرح إلى بيت للعزاء، وجابت المكان
جموع المعزين بدلاً من المهنئين، وتساءلوا قائلين : من المسؤول عن تفشي هذه
الآفة الخطيرة ؟ داعيين الله في الوقت نفسه إلى تطبيق القانون بلا هوادة
بحق وكل من تسول له نفسه التلاعب بحياة المواطنين العزل.
وهذا ما أكد
عليه أيضاً المواطن الذي تحدث حول خطورة إطلاق النار سواء في الأفراح أو
المسيرات، مؤكداً أن الكثير من المواطنين وقعوا فريسة لهذه الرصاصات
المتطايرة التي اخترقت أجسادهم دون استئذان، وحولتهم إلى جثث هامدة جراء
أرضاء غرور بعض المستهترين.
ومن جانبه حمّل المواطنين السلطة مسؤولية
انتشار هذه الظاهرة الجهات الأمنية، وقال :أعتقد أن كل هذه الأعمال تعود
بالمسؤولية الكاملة على السلطة المحلية والأجهزة الأمنية التي لا تضرب بيد
من حديد على كل من يستخدم سلاحاً أو يحوزه بدون ترخيص، مشيراً في الوقت
نفسه إلى أن الكثير من أبناء شعبنا اعتادوا على أن يطلقوا النار في الأفراح
والمناسبات السعيدة تعبيراً عن البهجة والسرور والفرحة، ووسط جموع
المحتفلين يأتي أحد الأشخاص ولا يحلو له سحب ذراع الأمان الخاص بالسلاح إلا
من وسط المواطنين، ويقوم بإطلاق النار في الهواء أمام أعين الناس الذين
يصفق له العديد منهم، وفي كثير من الأحيان تخرج إحدى الرصاصات من البندقية
نتيجة عدم أخذه احتياطات الأمان فتقتل من يقف أمامها، وتسجل القضية ضد
مجهول وتذهب دماء المصاب أو القتيل هدراً…!
وأشار إلى أن أغلب من
يقومون بهذه الأعمال هم أبناء التجار وأجهزة السلطة على اختلاف تسميتها دون
أن تحرك الشرطة ساكناً إزاء ذلك، إلا إذا وقعت الكارثة، أما إذا أطلقت
النار في الأفراح ولم يقع ضحايا أو مصابين، فالأمر يمر عادياً ولا تتدخل
الشرطة في حين أنه إذا وقع ضحايا جراء ذلك، فإن الشرطة تسرع بالتحقيق في
الحادث، وفي النهاية يحال الأمر عشائرياً و تنتهي الأمور بعطوة عشائرية
وفنجان قهوة، ويسلم الجميع على أن الحادث قضاء وقدر..!.
عادة سيئة

وأكد أن هذه العادة سيئة، مطالباً أصحاب العقول والضمائر الحية بالعمل ضدها
من خلال التوعية والإرشاد والنصح وإيقاع العقوبة المناسبة بحق كل من
يمارسها.
ورغم إجماع الكثير من المواطنين على خطورة ظاهرة إطلاق النار
في الأفراح واستهجانهم لهذه الظاهرة، إلا أن الطالب الجامعي علي خليفة رأى
أن هذه العادة غير مستهجنة في ظل غياب سلطة القانون، وتراجع سلطة القضاء
وإحلال العشائرية والعرف والعادة بدلاً من القانون، بل إنه ذهب إلى أبعد من
ذلك عندما أشار إلى أننا نعيش في ظل شرعية الغابة التي يأكل فيها القوي
الضعيف، ولم يستبعد حدوث هذا الأمر، لا سيما وأن من يطلق الرصاص في الأفراح
ممن هم محسوبون على هذا الجهاز الأمني أو ذاك ويستخدمون في ذلك سلاح
السلطة، الأمر الذي يتطلب معالجته بحزم من خلال معاقبة الفاعلين وبسط سيادة
القانون بالإضافة إلى نشر التوعية ين الناس لمخاطر استخدام السلاح في
الأفراح.
ونوه إلى أهمية الإعلام في ذلك من خلال تسليط الضوء على هذه
القضية الهامة وعقد ورشات عمل وندوات لمعالجة هذه الظاهرة، كذلك تخصيص
برامج إذاعية وتلفزيونية تتناول الآثار المترتبة عليها وسبل معالجتها.

ومن الجدير ذكره أن القانون اليمني يحظر بشكل واضح حيازة أي سلاح غير مرخص
أو تداوله أو تخزينه، ويحدد حالات جواز استخدام السلاح (بالنسبة للشرطة
والأجهزة الأمنية) حيث نص القانون على ما يلي:
"إن ترخيص السلاح يكون
من الشرطة، ويعتبر مخالفاً للقانون كل من حمل أو أحرز أو نقل سلاحاً أو
ذخيرة بدون ترخيص، كل من باع أو قدم بدون مقابل أسلحة أو ذخائر بدون ترخيص،
كذلك كل من استورد أو صنع سلاحاً أو ذخيرة بدون ترخيص".
ولم يبق سوى
أن نوجه الدعوة إلى إخواننا وأهلنا الذين يطلقون النار سواء في الأفراح أو
في المناسبات الأخرى، ونطالبهم بالتوقف عن هذه الظاهرة الخطيرة حفاظاً على
حياة مواطنينا التي نعتبرها أغلى من كل الأثمان، ونأمل أن تلقى هذه الدعوة
آذاناً صاغية حتى نحمي شعبنا ووطننا من كل ما من شأنه أن يزرع بذور
الانشقاق والاقتتال أو الفتنة، كما نوجه الدعوة للإخوة في الشرطة والأجهزة
الأمنية للقيام بدورهم في مكافحة هذا المرض الخطير مهما كلف ذلك من جهود،
أو عقبات، ذلك لأن هذه الأجهزة وجدت لحماية المواطن اليمني والحفاظ على
أمنه .

وبخصوص موضوع اطلاق النار في حفلات الزواج فهذه ظاهرة سلبية في حياتنا يجب القضاء عليها من خلال نشر الوعي بين الناس

واظهار مخاطرها على المجتمع من جوانب عدة كما ذكرت في سياق حديثك طبعا والمقصود في هذا الاعلام في الدرجة الاولى وفيما بعد

المثقفين من خلال مجالسهم وتجمعاتهم في المناسبات التي يحضرونها 0

عزيزي القاري بخصوص الامن فأعتقد انه ما راح يحل المشكلة لا نه لا يبالي بحياة الناس ينقتل القتيل ولا يحركون ساكن وانا اقصد

اني لا اراهن عليهم تحت اي ظرف ولكن المراهنة يجب ان تكون على شبابنا وعلى مثقفينا من امثالكم 0
وإن ظاهرة اطلاق النار الحي في الافراح اصبحت منتشرة بكثرة ومخيفة، وتزداد
من اسبوع لأخر، وهذه الظاهرة الخطيرة قد يتحول بسببها الفرح الى حزن، وقد
يؤدي ذلك الى قتل ارواح برئية او جرحهم, ويسبب لهم عاهات جسدية لمدى
الحياة. تشكل ظاهرة اطلاق الرصاص الحي في الاعراس احدى الظواهر الخطيرة
التي يعاني منها المجتمع العربي في الداخل اليمني حيث خلقت هذه الظاهرة
مشاكل عديدة وكثيرة بين العائلات, وراح ضحيتها ابرياء لا ذنب لهم سوى انهم
جاؤوا للمشاركة في الفرح وتقديم واجب اجتماعي او جلسوا في شرفات بيوتهم
واحدثت حالات من الفزع والخوف والازعاج لدى الأطفال وتكون مصدر ازعاج
للمرضى، ان هؤلاء الذين يطلقون الرصاص الحي في الهواء ويمطرون السماء بوابل
من الرصاص اثناء الحفلات وهم في حالة من الارتخاء واحياناً في حالة من
السكر, يعتقدون بانهم عندما يقومون بهذه الاعمال البربرية يدخلون البهجة
والفرحة والسرور الى نفوسهم ونفوس اهل العريس او يقومون بمجاملة لأصحاب
العرس, او انهم بهذا الفعل قد اثبتوا رجولتهم وهم يعبرون عن فرحتهم بصورة
مخالفة للناس. لا والف لا ان هذا الاعتقاد غير صحيح ومرفوض جملة وتفصيلاً,
وهذه المبررات لم تقنع العقلاء, فهذه ظاهرة خطيرة تهدد سلامة الناس ويجب
محاربتها بلا هوادة.
آفة خطيرة
ان ظاهرة اطلاق النار في الاعراس
تعتبر وباء وآفة خطيرة لا يمكن السكوت عليها, ان الرصاص المتطاير قد يخترق
اجساد الاطفال والكبار دون استئذان وتحولهم الى جثث هامدة او مشلولة لا
تتحرك من اجل ارضاء غرور بعض المستهترين والمتهورين, ان عقاب هؤلاء يجب ان
يكون قاسي وحازم ورادع للآخرين, فنقول لهؤلاء اين ضميركم؟ اين ضميرك ايها
الشباب؟ اين ضميرك وانت واقف وتصوب رصاص بندقيتك في الهواء دون خوف او وجل
او محاسبة الضمير وكأنك لست مخالف للقوانين والعادات وشرع الله.
حماية مجتمعنا والحرص عليه
لا بد من التحرك وعلينا جميعاً ملقاه مسؤولية فلا عذر لاحد منا في الوقوف
جابنا حيال هذه الظاهرة الخطيرة وعلينا حماية مجتمعنا والحرص عليه من هذه
الظواهر السلبية. ان العديد من العقلاء طالبوا الجهات الامنية بحل هذه
المشكلة ووضع حداً لها, وطالبوا ايضاً الاذرع الامنية بتطبيق العقوبة بحق
هؤلاء بشكل حازم على كل من يستخدم السلاح في الاعراس ومصادرته حفاظاً على
الارواح البرئية او انهاء فوضى امتلاك السلاح غير المرخص ولكن لا حياة لما
تنادي. فنحن نقول لهؤلاء الجهلة كفاكم استهتاراً بأرواح الناس والى متى هذا
التخلف؟, ونطالب بالتوقف عن هذه الظاهرة السلبية حفاظاً على ارواح
الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ وانهاء هذه الظاهرة الوقحة التي
يرفضها مجتمعاً وتشكل خرقاً واضحاً وصارخاً للقانون والعادات والتقاليد
وخطراً يهدد حياة المواطنين الابرياء.... فالى متى سوف تستمر ظاهرة اطلاق
النار في الأعراس وغيرها من المناسبات؟؟
وهذه الظاهرة الخطيرة قد
يتحوّل بسببها الفرح إلى حزن، وقد يؤدي ذلك إلى قتل أرواح بريئة أو جرحهم
ويسبب لهم عاهات جسدية لمدى الحياة.
تعتبر ظاهرة اطلاق الرصاص الحي في
الأعراس إحدى الظواهر الخطيرة التي يعاني منها المجتمع العربي في الداخل
اليمني ، حيث خلقت هذه الظاهرة مشاكل عديدة وكثيرة بين العائلات، وراح
ضحيتها أبرياء لا ذنب لهم سوى أنهم جاءوا للمشاركة في الفرح وتقديم واجب
اجتماعي أو جلسوا في شرفات بيوتهم.
وأحدثت هذه الظاهرة حالات من الفزع
والخوف والازعاج لدى الأطفال ، ومصدر ازعاج للمرضى، إن هؤلاء الذين يطلقون
الرصاص الحي في الهواء ويمطرون السماء بوابل من الرصاص أثناء الحفلات وهم
في حالة من الارتخاء وأحيانا في حالة من السكر، يعتقدون بأنهم عندما يقومون
بهذه الأعمال البربرية يدخلون البهجة والفرحة والسرور إلى نفوسهم ونفوس
أهل العريس أو يقومون بمجاملة لأصحاب العرس، أو أنهم بهذا الفعل قد أثبتوا
رجولتهم ، وهم يعبّرون عن فرحتهم بصورة مخالفة للناس.
لا وألف لا، إن
هذا الاعتقاد غير صحيح ومرفوض جملة وتفصيلا، وهذه المبررات لم تقنع
العقلاء، فهذه ظاهرة خطيرة تهدد سلامة الناس وتجب محاربتها بلا هوادة.

إن ظاهرة اطلاق النار في الأعراس تعتبر وباء وآفة خطيرة لا يمكن السكوت
عليها، إن الرصاص المتطاير قد يخترق أجساد الأطفال والكبار دون استئذان
ويحولهم إلى جثث هامدة أو اجساد مشلولة لا تتحرك من أجل إرضاء غرور بعض
المستهترين والمتهورين، إن عقاب هؤلاء يجب أن يكون قاسيا وحازما ورادعا
للآخرين. فنقول لهؤلاء أين ضميركم؟ أين ضميرك أيها الشاب؟ أين ضميرك وأنت
تصوّب رصاص بندقيتك في الهواء دون خوف أو وجل أو محاسبة الضمير وكأنك لست
مخالفا للقوانين والعادات وشرع الله؟؟!!.
لا بد من التحرك وعلينا جميعا
ملقاة مسؤولية، فلا عذر لأحد منا في الوقوف جانبا حيال هذه الظاهرة
الخطيرة وعلينا حماية مجتمعنا والحرص عليه من هذه الظواهر السلبية.
إن
العديد من العقلاء طالبوا الجهات الأمنية بحل هذه المشكلة ووضع حدٍ لها،
وطالبوا أيضا الأذرع الأمنية بتطبيق العقوبة بحق هؤلاء بشكل حازم ولكل من
يستخدم السلاح في الأعراس ومصادرته حفاظا على الأرواح البريئة، أو انهاء
فوضى امتلاك السلاح غير المرخص، ولكن لا حياة لما تنادي.
نقول لهؤلاء
الجهلة ، كفاكم استهتارا بأرواح الناس ، وإلى متى هذا التخلف؟ ، نحن نطالب
بالتوقّف عن هذه الظاهرة السلبية حفاظا على أرواح الأبرياء من الأطفال
والنساء والشيوخ ، وانهاء هذه الظاهرة الوقحة التي يرفضها مجتمعا وتشكل
خرقا واضحا وصارخا للقانون والعادات والتقاليد ، وخطرا يهدد حياة المواطنين
الأبرياء.. فإلى متى سوف تستمر ظاهرة اطلاق النار في الأعراس وغيرها؟.
أيها الأهل في بلدنا الشحر : لقد طفح الكيل، وطفّ الصاع ، وأصبحنا على شفى
الهاوية ، فهل نسقط فيها؟ لقد تفاقمت ظاهرة إطلاق الرصاص الحي، واستعمال
السلاح القاتل على مختلف أنواعه في الأعراس والمناسبات، ووصلت إلى حد لا
يطاق .
إننا ومن باب الحرص والخوف على بلدنا العزيز وأهله الذين
عهدناهم شرفاء أحرارا، نتوجه بندائنا هذا لوقف استعمال السلاح القاتل
والفتاك الذي يدوي صوته ليلا ونهارا ليقض مضاجع الأطفال، ويزعج الناس ويثير
الرعب في نفوس الآمنين ".
ماذا ننتظر؟ أن تقع الكارثة عندما ينزلق
السلاح من يد أحدهم فيقتل أو يجرح البعض منا لتنقلب الأفراح إلى أتراح!،
كما حصل في بعض البلاد، وكاد أن يحصل في بلدنا.
أم أننا نعود إلى
الجاهلية الأولى، جاهلية عبس وذبيان، وداحس والغبراء، لنتفاخر على بعضنا
البعض، ويعلوا بعضنا على بعض بذخا وكبرياء وعنجهية وإبرازا للعضلات؟
ترى هل نسينا ديننا الذي ننتمي إليه، وإيماننا الذي نعتز به، وقيمنا ومبادئنا الأصيلة؟
أيها الأهل: إن السلاح الذي نسخّره للتفاخر والتناحر فيما بيننا هو سلاح
غير نظيف وغير شريف وإن استعماله بهذا الشكل لن يزيد أصحابه مروءة وكرامة
بل العكس هو الصحيح.
كلنا يعلم مدى الانحطاط الذي يحصل والوسائل
المشبوهة التي تستعمل في الحصول على هذا السلاح، ومن ذلك العمالة والخيانة،
وكذلك السعي للتجنيد البغيض والممقوت ".
أيها الأهل الأعزاء: إننا وإذ
نبارك لأصحاب الأعراس في أعراسهم فإننا نناشدهم أن يقفوا موقفا حازما لمنع
استعمال السلاح، فإنّ صاحب العرس هو المسؤول أولا وأخيرا وفي الدنيا
والآخرة وأمام العباد ورب العباد عما يجري في عرسه، ولا يفوتنا أن نحيي
الأخوة الذين أعلنوا من بداية حفلهم في مكبر الصوت بشكل علني وصريح أن كل
من يستعمل السلاح هو شخص غير مرغوب به .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ngema
عضو ملكي
عضو ملكي
ngema


ذكر
البلد : alsheher
تاريخ التسجيل : 06/09/2010
عدد المساهمات : 1897
نقاط : 13972
السٌّمعَة : 3

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ   إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأربعاء أغسطس 29, 2012 9:43 pm

كلنا يعلم مدى الانحطاط الذي يحصل والوسائل
المشبوهة التي تستعمل في الحصول على هذا السلاح، ومن ذلك العمالة والخيانة،
وكذلك السعي للتجنيد البغيض والممقوت ".
أيها الأهل الأعزاء: إننا وإذ
نبارك لأصحاب الأعراس في أعراسهم فإننا نناشدهم أن يقفوا موقفا حازما لمنع
استعمال السلاح، فإنّ صاحب العرس هو المسؤول أولا وأخيرا وفي الدنيا
والآخرة وأمام العباد ورب العباد عما يجري في عرسه، ولا يفوتنا أن نحيي
الأخوة الذين أعلنوا من بداية حفلهم في مكبر الصوت بشكل علني وصريح أن كل
من يستعمل السلاح هو شخص غير مرغوب به .

كلاااااام .. ينبغي ان يكتب بماء الذهب . ولكن هل هناك من يستمع للحق فينصره ؟ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحال
عضو ذهبي
عضو ذهبي
رحال


ذكر
البلد : الشحر
تاريخ التسجيل : 15/06/2012
عدد المساهمات : 1262
نقاط : 11082
السٌّمعَة : 0

إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ   إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ Emptyالأربعاء أغسطس 29, 2012 10:20 pm

ظاهرة حمل السلاح واطلاق الاعيرة النارية باتت تشكل السمة السائدة في بلدنا الامن ( الشحر ) وكاننا اصبحنا نعيش في قرية صغيرة .
إلى كل من يؤيد مثل هذه الاستخدامات في الاعراس وغيره , نقول لهم كفوا عن ذلك فهذه البلد ليس ملك ابوكم كي تفعلوا فيها مايحلوا لكم . اذهبوا الى جبلانكم وصرومكم ومعسكراتكم .. والا مسكوا الحدود واعيدورا براميل الشريجة لسابق عهدها .
اما التظاهر بالشجاعة والبسالة في المدينة فهذا لعمري من التوافه يقوم بها التافهين .

ان هؤلاء لمستهترين بحياة الناس وارواحههم . وكل من حمل له سلاح في ظهره مشى يتبختر وكانه فرعون زمانه ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إطلاق الرصاص واللعب بالسلاح في الشحر يودي إلى مقل طفل وجرح طفلتين وخرق طبلون سيارة وووإلخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تدعوكم أسر شهداء وجرحى ضحايا إطلاق الرصاص الحي من دون حسيب ورقيب بالشحر للمشاركه لإحياء الذكرى الأولى للطالب الحافظ الزاهد الشهيد (محمد عمر الهندي)رحمه الله وذلك يوم الثلاثاء الساعه التاسعه والنصف بعد فسحة الطلاب منذ وقت وقوع الحادث إلى إرتفعاع روحه إل
» إطلاق رصاص كثيف وكر وفر بين مستوطنين وشباب غاضبين في مدينة الشحر
» اعتقال 40 من جنود الحرس الجمهوري ومقتل 2 وجرح 8 باشتباكات صنعاء
» مقتل سبعه أشخاص وجرح 11 آخرين برصاص مسلح أثناء صلاة العيد بالضالع
» مجهولون يستقلون دراجة نارية يطلقون وابل من الرصاص على موظف يعمل بالإدارة المحلية مساء يوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ▁▂▃▅▆▇●【منتديات شباب الشحر العامة】●▇▆▅▃▂▁ :: 二★●【 منتدى أخبار مدينة الشحر 】●★二-
انتقل الى: