قيادي حضرمي يكشف عن مخطط لأفشال فعالية 13 يناير عبر بلاطجة الامن القومي والفتنة بين التغيير والحراك
اعلن علي عمر الصيعري المستشار للمحافظ الديني في صفحته على الفيس بوك ان مسلحين تابعين للمجلس الثوري يسعون لافشال فعالية 13 يناير الذي سينعقد في المكلا ،
و أكدت قيادات في المجلس الثوري في نداء وجهه لقيادات الحراك بالمحافظة والجنوب ان هناك دسائس تعد لايجاد الوقيعة بين المجلس الثوري والحراك ليقوموا بأعمال فوضوية تأثر على فعالية 13 يناير يوم التصالح والتسامح وهو ليس من اعمال المجلس الثوري السلمي وان ادعا الصيعري ان المجلس قد جلب مجموعات مسلحه من مأرب والجوف بان هذا غير صحيح ولم يحضر فعالية للمجلس أي شخص من غير ابناء المحافظة وهذا ادعا كاذب وباطل
وطالب قوى التغيير من قيادات الحراك بأخذ الحيطة والحذ مبدين استعدادهم للمشاركة في حماية فعاليتهم من قبل بلاطجه الامن القومي الذي يتزعمه قياده السلطة بالمحافظة ويحاولون من خلال هذه الاعمال الفوضوية الهاء القوى الحراكيه والثورية والمواطنين عن ما يحصل من تقصير في المحافظة تجاه الجانب الامني المتمثل في الضربات الجوية للطائرات بدون طيار وايضا الاغتيالات للقيادات الامنية من الجنوبية في حضرموت خاصة والجنوب عامة ، والقواسم المشتركه بيننا وبين الحراك باننا مظلومين وكلنا ثوريين نسعى للحريه والعدل والمساواه
منقول من بندر عدن