المناضل احمد بلعيد السعيدي نار على علم وبالفعل كان من مؤسسي الحراك السلمي وله مواقف نضالية مشهودة عى مستوى الشحر او الجنوب ككل ولطالما كان الحراك في عهده قوياً ومتماسكاً لولا ان تكالبت عليه قيادات اليوم بافتعال المشاكل والعراقيل وتسليط الضوء لقيادات دون اخرى , فكان اعتزال اقيادي بلعيد .. واعتزاله كما عرفناه ليس اعتزال للقضية وانما تجنباً للفتنة والتي لطالما حذرنا منها دون ان يستجيب لها احد ... ونحن نحمد الله بعودته ونتمنى ان تكون عودة ايضا للميدان ليعود للحراك زخمه الاول بعد ان اجهض في مدينتنا او كاد يكون ذلك ..
تحياتي لكم .