انور السكوتي مراقب عام
البلد : الشحر تاريخ التسجيل : 21/04/2012 عدد المساهمات : 1372 نقاط : 11328 السٌّمعَة : 1
| موضوع: علي ناصر محمد : الوحدة اليمنية تحولت من حلم جميل إلى كابوس مفزع وكراهية الجمعة أكتوبر 12, 2012 8:55 pm | |
| علي ناصر محمد : الوحدة اليمنية تحولت من حلم جميل إلى كابوس مفزع وكراهية[color:afa0=#555]الجمعة 12 أكتوبر 2012 12:20 مساءً
عن الشرق الاوسط قال الرئيس الجنوبي السابق "علي ناصر محمد ان الوحدة التي وقعت بين شمال اليمن وجنوبه في العام 1990 ﺗﺣوﻟت ﻣن ﺣﻠم ﺟﻣﯾل إﻟﻰ ﻛﺎﺑوس ﻣﻔزع وإﻟﻰ ﻗﺗل واﺣﺗراب واﻧﻘﺳﺎم وﺗﺷظ وﻛراھﯾﺔ وﻓﺳﺎد» مطالبا بتشكيل لجنة مهمتها اﻟﺗﺣﻘﯾق ﻓﻲ اﻟﺟرﯾﻣﺔ اﻟﻛﺑرى اﻟﺗﻲ ارﺗﻛﺑت ﺑﺣق اﻟوﺣدة ﻣن ﻗﺑل اﻟﻣوﻗﻌﯾن ﻋﻠﯾﮭﺎ ﻋﺎم 1990.وفي حوار مع صحيفة الشرق الاوسط اللندنية دﻋﺎ اﻟرﺋﯾس اﻟﯾﻣﻧﻲ اﻟﺟﻧوﺑﻲ اﻷﺳﺑق، ﻋﻠﻲ ﻧﺎﺻر ﻣﺣﻣد، اﻟرﺋﯾس اﻟﺳﺎﺑق ﻋﻠﻲ ﻋﺑد ﷲ ﺻﺎﻟﺢ إﻟﻰ إﻓﺳﺎح اﻟﻣﺟﺎل ﻟﻠرﺋﯾس اﻟﺣﺎﻟﻲ، ﻋﺑد رﺑﮫ ﻣﻧﺻور ھﺎدي ﻟﯾﻣﺎرس ﺻﻼﺣﯾﺎﺗﮫ دون ﺗدﺧﻼت مطالبا صالح أن ﯾﻐﺎدر اﻟﯾﻣن ﻟﻔﺗرة ﻣؤﻗﺗﺔ وﻟﯾرﺗﺎح ﺑﻌد ﺳﻧﻲ ﺣﻛﻣﮫ اﻟطوﯾﻠﺔ اﻟﺗﻲ اﻣﺗدت ﻷﻛﺛر ﻣن 3 ﻋﻘود. وﻗﺎل ﻧﺎﺻر، ﻓﻲ ﺗﺻرﯾﺣﺎت ﺧﺎﺻﺔ ﻟـ«اﻟﺷرق اﻷوﺳط» إﻧﮫ ﯾﻧظر إﻟﻰ اﻟﺗﺳوﯾﺔ اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ اﻟﺟﺎرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﯾﻣن ﻓﻲ ﺿوء اﻟﻣﺑﺎدرة اﻟﺧﻠﯾﺟﯾﺔ ﺑـ«ﺗﻔﺎؤل ﺣذر وارﺗﯾﺎب»، ﻷﻧﮭﺎ «ﺗﺳﯾر إﻣﺎ ﻧﺣو ﺗطور إﯾﺟﺎﺑﻲ ﺑﻣﺎ ﯾﺧدم اﻟﺗﺳوﯾﺔ وإﻣﺎ أن ﺗﺗﺣرك ﻓﻲ اﻟﺧط اﻟﻣﻌﺎﻛس ﺑﻣﺎ ﯾﻧذر ﺑﻔﺷﻠﮭﺎ أو اﻧﮭﯾﺎرھﺎ»، وأﻋرب ﻋن اﻋﺗﻘﺎده أن اﻷزﻣﺔ اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﯾﻣن «ﺗﺗﻐور ﻓﻲ ﻋﻣق اﻟوطن وﺗﺗﻐول ﻓﻲ اﻟﺟﺳد اﻟﯾﻣﻧﻲ واﻟوﺣدة اﻟوطﻧﯾﺔ». وﻗﺎل:«ﻛﻠﻧﺎ ﻧﻌرف أن اﻟﻣﺑﺎدرة اﻟﺧﻠﯾﺟﯾﺔ ﻟم ﺗﺗﺣدث ﻋن اﻟﺛورة وﻻ ﻋن اﻟﻘﺿﯾﺔ اﻟﺟﻧوﺑﯾﺔ ﺑل رﻛزت ﻋﻠﻰ اﻷزﻣﺔ وﻧﻘل اﻟﺳﻠطﺔ وﻟذﻟك ﻗﺎﻣت اﻟﺗﺳوﯾﺔ اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ ﺑﯾن ﻓرﯾﻘﯾن وﻗﻌﺎ ﻋﻠﯾﮭﺎ وﻛﻧﺎ ﻧﺄﻣل أن ﺗﺷﻣل اﻟﺗﺳوﯾﺔ ﻛﺎﻓﺔ اﻟطﯾف اﻟﺳﯾﺎﺳﻲ اﻟﯾﻣﻧﻲ وأن ﯾﻛون اﻟﺷﺑﺎب اﻟرﻗم اﻷﺑرز ﻓﯾﮭﺎ».وﻟﻣﺢ ﻧﺎﺻر إﻟﻰ أن ﻣﺎ ﯾﺟري ﻓﻲ اﻟﯾﻣن ھو أﻗرب إﻟﻰ «ﻧظﺎم اﻟﻣﺣﺎﺻﺻﺔ»، وﻗﺎل: إن «اﺳﺗﺑﻌﺎد اﻟﻘوى اﻟﻣؤﺛرة ﻛﺎن ﻟﮫ دور ﻛﺑﯾر ﻓﻲ ﺧﻠق ﺟو ﻣن اﻟﻣﺣﺎﺻﺻﺔ واﻟﺗﻘﺎﺳم ﻏﯾر اﻟﻣﻔﯾد وإن ھذا ﯾﻔﺳر اﻟﻣواﺟﮭﺎت اﻟﻣﺗﻧﻘﻠﺔ ﺳﯾﺎﺳﯾﺎ وﻣﯾداﻧﯾﺎ ﺑﯾن ﺑﻌض اﻟﻘوى».وﺣول اﻻﻏﺗﯾﺎﻻت اﻟﺗﻲ ﺗﻌرض ﻟﮭﺎ ﻋدد ﻣن اﻟﻣﺳؤوﻟﯾن اﻟﯾﻣﻧﯾﯾن وﻣﺣﺎوﻻت اﻻﻏﺗﯾﺎل اﻟﻔﺎﺷﻠﺔ، اﻋﺗﺑر ﻧﺎﺻر أﻧﮭﺎ ﺗﻌد «ﻣؤﺷرا ﺧطﯾرا» وأن «ﻣﺎ ﺟرى ﻣن ﻣﺣﺎوﻻت ﻻﻏﺗﯾﺎل ﻟﻛل ﻣن اﻟدﻛﺗور ﯾﺎﺳﯾن ﺳﻌﯾد ﻧﻌﻣﺎن، أﻣﯾن ﻋﺎم اﻟﺣزب اﻻﺷﺗراﻛﻲ واﻟﻠواء ﻣﺣﻣد ﻧﺎﺻر أﺣﻣد، وزﯾر اﻟدﻓﺎع، واﻟدﻛﺗور واﻋد ﺑﺎذﯾب، وزﯾر اﻟﻧﻘل وﻏﯾرھم ﯾﺳﺗﮭدف ﺟوھر ﻋﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻐﯾﯾر واﻟدوﻟﺔ اﻟﻣدﻧﯾﺔ».ودﻋﺎ اﻟرﺋﯾس اﻟﯾﻣﻧﻲ اﻟﺟﻧوﺑﻲ اﻷﺳﺑق إﻟﻰ ﺗﺷﻛﯾل ﻟﺟﻧﺔ ﻣﺣﺎﯾدة ﻣن اﻷﻛﺎدﯾﻣﯾﯾن واﻟﻣﺳﺗﻘﻠﯾن، اﻟذﯾن ﻟﯾس ﻟﮭم ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺎﻷﺣداث اﻟﺳﺎﺑﻘﺔ، ﻟﻠﺗﺣﻘﯾق ﻓﯾﻣﺎ ﺟرى ﻣن ﺻراﻋﺎت ﻣﻧذ ﻗﯾﺎم ﺛورﺗﻲ اﻟﯾﻣن، ﺷﻣﺎﻻ وﺟﻧوﺑﺎ، ﻣطﻠﻊ ﻋﻘد اﻟﺳﺗﯾﻧﺎت ﻣن اﻟﻘرن اﻟﻣﺎﺿﻲ. وأﻛد ﻟـ«اﻟﺷرق اﻷوﺳط» أن ھﻧﺎك ﻣن ﯾرﻓض اﻟﺣﺻﺎﻧﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﺻﻔوف ﺷﺑﺎب اﻟﺛورة واﻟﺣوﺛﯾﯾن واﻟﺣراك اﻟﺟﻧوﺑﻲ وﻛذﻟك ﻗوى أﺧرى ﻟم ﺗﻧﺧرط ﻓﻲ إطﺎر اﻟﻣﺑﺎدرة اﻟﺧﻠﯾﺟﯾﺔ، وﻣن اﻟﻐرﯾب واﻟﻣؤﺳف أن ﻣن ﺣﺻل ﻋﻠﻰ ھذه اﻟﺣﺻﺎﻧﺔ ﻓوق إرادة اﻟﺛورة واﻟﺷﻌب (ﺻﺎﻟﺢ)، ﯾﺗﺣدث ﻓﻲ ﻣؤﺧرا ﻋن أﺣداث 1986. اﻹﺟراﻣﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﺣد وﺻﻔﮫ، وذﻟك، ﻓﻲ اﻟﻣﺣﺻﻠﺔ، ﯾﻣس أطراﻓﺎ وﻗﯾﺎدات ﻛﺎﻧت ﻣﻌﻧﺎ وﻣﻌﮫ وﺑﯾﻧﮭم رﺋﯾس اﻟﺟﻣﮭورﯾﺔ اﻟﺣﺎﻟﻲ وﻏﯾره ﻣن اﻟﻘﯾﺎدات اﻟﺳﺎﺑﻘﺔ اﻟﻌﺳﻛرﯾﺔ واﻟﻣدﻧﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﻛﺎﻧت ﻣﺣﺳوﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻛﺎن ﯾﺳﻣﻰ (اﻟزﻣرة). وﻗﺎل ﻧﺎﺻر ﻟـ«اﻟﺷرق اﻷوﺳط» إن اﻷھم ھو «اﻟﺗﺣﻘﯾق ﻓﻲ اﻟﺟرﯾﻣﺔ اﻟﻛﺑرى اﻟﺗﻲ ارﺗﻛﺑت ﺑﺣق اﻟوﺣدة ﻣن ﻗﺑل اﻟﻣوﻗﻌﯾن ﻋﻠﯾﮭﺎ ﻋﺎم 1990. واﻟﺗﻲ ﺗﺣوﻟت ﻣن ﺣﻠم ﺟﻣﯾل إﻟﻰ ﻛﺎﺑوس ﻣﻔزع وإﻟﻰ ﻗﺗل واﺣﺗراب واﻧﻘﺳﺎم وﺗﺷظ وﻛراھﯾﺔ وﻓﺳﺎد»، وﯾرى اﻟرﺋﯾس ﻧﺎﺻر أن ﻣﺎ ﯾﺟري ﻓﻲ اﻟﯾﻣن ھو «ازدواﺟﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺳﻠطﺔ»، وأن ﻣن «اﻟواﺿﺢ واﻟطﺑﯾﻌﻲ ﻷي ﻣراﻗب ﻟﻠﻣﺷﮭد أﻧﮫ، ﻓﻲ اﻟﺳﺎﺑق، ﺗرﻛزت اﻟﺳﻠطﺔ ﺑﯾد رﺋﯾس واﺣد وﺧرج اﻟﻧﺎس ﻟﺗﻐﯾﯾره وﻟﯾس ﻟﺗﺑدﯾﻠﮫ ﺑﺄﻛﺛر ﻣن رﺋﯾس وأﻛﺛر ﻣن ﺟﯾش وأﻛﺛر ﻣن ﺟﻣﺎﻋﺔ ﻣﺳﻠﺣﺔ وأﻛﺛر ﻣن ﻓﺿﺎﺋﯾﺔ ﻧﺎطﻘﺔ ﺑﺎﺳم ﻛل ﺟﮭﺔ، وﺣﺗﻰ أﻛﺛر ﻣن ﻓرع ﻟﺗﻧظﯾم اﻟﻘﺎﻋدة».وأﻋرب ﻧﺎﺻر ﻋن اﻋﺗﻘﺎده أن اﻟﻣطﻠوب أن ﯾﻣﺎرس اﻟرﺋﯾس ھﺎدي «ﻛﺎﻓﺔ ﺻﻼﺣﯾﺎﺗﮫ وﻓﻘﺎ ﻟﻠدﺳﺗور»، ﻟﻛﻧﮫ ﯾرى أن اﻟﻣﺷﻛل اﻟرﺋﯾﺳﻲ ھو «ﺗﻌدد اﻟﻣرﺟﻌﯾﺎت، ﻓﺎﻟﻣﺑﺎدرة اﻟﺧﻠﯾﺟﯾﺔ ﺑﺎﺗت ﻣرﺟﻌﯾﺔ ﯾﺳﺗﻧد اﻟرﺋﯾس ﻓﻲ ﻗراراﺗﮫ ﻋﻠﯾﮭﺎ وھذا أﻣر ﯾﻌزز ﻧوﻋﺎ ﻣن اﻟﺧﻠل اﻟﺑﻧﯾوي ﻓﻲ وﺿﻊ اﻟﺗﺳوﯾﺔ اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ اﻟراھﻧﺔ»، وﺗﻘدم ﺑﻧﺻﺢ ﻣن ﺟﺎﻧﺑﮫ ﯾدﻋو إﻟﻰ «اﻟﺗوﺻل ﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺔ ﻣوﺿوﻋﯾﺔ ﻟﮭذا اﻟﺧﻠل وﻣن ﺟﺎﻧب آﺧر أﻧﺻﺢ اﻷخ اﻟرﺋﯾس (اﻟﺳﺎﺑق) ﻋﻠﻲ ﻋﺑد ﷲ ﺻﺎﻟﺢ أن ﯾﺳﺎﻋد اﻟرﺋﯾس ھﺎدي اﻟذي ﻛﺎن ﻧﺎﺋﺑﺎ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﺳﻠطﺔ واﻟﺣزب اﻟﺣﺎﻛم ﻣن ﺧﻼل اﻟﺗﺧﻠﻲ ﻋن اﻻزدواﺟﯾﺔ وﻓﺳﺢ اﻟﻣﺟﺎل ﻟﮫ ﻟﯾﻣﺎرس ﺻﻼﺣﯾﺎﺗﮫ ﻛﺎﻣﻠﺔ، وأن ﯾرﺗﺎح (ﺻﺎﻟﺢ) ﺑﻌد أن ﻗﺿﻰ ھذه اﻟﻔﺗرة اﻟطوﯾﻠﺔ ﻓﻲ اﻟﺣﻛم، وأن ﯾﻐﺎدر اﻟﯾﻣن ﻣؤﻗﺗﺎ، ﻓﺧروﺟﮫ ﻣن اﻟﺳﻠطﺔ واﻟﺑﻼد ﻻ ﯾﻌﻧﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﺣﯾﺎة ﻓﻘد ﻏﺎدر اﻟﺳﻠطﺔ واﻟوطن ﻗﺑﻠﮫ ﻛل ﻣن: اﻟرؤﺳﺎء اﻟﻣﺷﯾر ﻋﺑد ﷲ اﻟﺳﻼل واﻟﻘﺎﺿﻲ ﻋﺑد اﻟرﺣﻣن اﻹرﯾﺎﻧﻲ وﻋﻠﻲ ﻧﺎﺻر ﻣﺣﻣد وﻋﺎدوا إﻟﯾﮫ ﻣرة أﺧرى ﻓﻲ ظروف ﻣﻧﺎﺳﺑﺔ».وﺣول اﻟﻐﺎرات اﻟﺗﻲ ﺗﺷﻧﮭﺎ، ﺑﯾن وﻗت وآﺧر، طﺎﺋرات أﻣﯾرﻛﯾﺔ ﻣن دون طﯾﺎر وﺗﺳﺗﮭدف ﻣﻘﺎﺗﻠﯾن ﻣن ﻋﻧﺎﺻر ﺗﻧظﯾم اﻟﻘﺎﻋدة واﻟﻠﻐط اﻟﻣﺛﺎر ﺣول اﻷﻣر ﺑﻌد ﺗﺄﻛﯾد اﻟرﺋﯾس ﻋﺑد رﺑﮫ ﻣﻧﺻور ھﺎدي ﻣواﻓﻘﺗﮫ اﻟﺷﺧﺻﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻠك اﻟﻐﺎرات، ﻗﺎل اﻟرﺋﯾس ﻧﺎﺻر، اﻟذي ﯾﻌﯾش ﺧﺎرج اﻟﯾﻣن ﻣﻧذ أﻛﺛر ﻣن ﻋﻘدﯾن، إن اﻷﻣر «ﻟم ﯾﺑدأ ﻓﻲ ﻋﮭد اﻟرﺋﯾس ھﺎدي ﺑل ھو اﻣﺗداد ﻟﻣﺎ ﻛﺎن ﯾﺣدث ﻓﻲ ﻋﮭد اﻟرﺋﯾس ﺻﺎﻟﺢ ﺑﺣﺟﺔ ﻣﻼﺣﻘﺔ اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻹرھﺎﺑﯾﺔ، واﻟذي ﻛﺎن ﯾﻘول: (اﺿرﺑوا وﻻ ﺗﻘوﻟوا إﻧﻧﺎ واﻓﻘﻧﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺿرب)، أﻣﺎ اﻟرﺋﯾس ھﺎدي ﻓﻘد ﻗﺎل: (إﻧﮫ ﯾﺻﺎدق شخصيا على كل ضربة وطلعة ) وانا لا اتفق مع الأول ولا مع الأخير. صـﻧﻌﺎء: ﻋرﻓﺎت ﻣداﺑش | |
|