قال الحضار :
وسألت مثل الصحقي :
من سيؤن أنت أو من شبام ؟
لهجتك قيها نظره ,
تشبه شبام الصفره ,
صبت الغرض ’ أو زليت ؟
إيش ينفعك يا ريت !
نعم زليت , هذه من الشحر , من سعاد , لا سيؤن ولا شبام .
بعدين , لماذا لم تبدأ البيت من أوله :
(( سرحت نحوك طرفي ,
أنظر في جماله والقوام ...))
وأنت لم تسرح نظرك , وإلا لم تتسرع .
هذه من بنات الشحر , والآتي أن شاء الله أحسن .
تحيات شحروت لكل المساهنين ولكل جندي مجهول , عمل بهذه المجلة ولم يأت إسمه على صفحات الشكر من المصححين والفنانين والفنيين والمصورين والخطاطين وحتى أصحاب الرأي والمشورة ,
شحروتيات .